قالت شركة "فيسبوك"، يوم الثلاثاء، إنها اتخذت خطوات لتضييق الخناق على "الخدع" والقصص الإخبارية الزائفة التي يمكن أن تنتشر كالنار في الهشيم بين أعضاء موقعها للتواصل الاجتماعي البالغ عددهم 1.35 مليار عضو.
وقالت الشركة إنها أدخلت خياراً يسمح لمستخدمي موقع "فيسبوك" بوضع علامة على القصة لتصفها بأنها "أنباء كاذبة أو خادعة"؛ للتقليل من توزيع القصص الإخبارية التي تشير التقارير إلى أنها خدع.
وقالت "فيسبوك" إنها لن تحذف الأخبار الزائفة من موقعها. وبدلاً من ذلك فإن نظام الحلول الحسابية في الشركة الذي يحدد كيفية توزيع المستخدمين على نطاق واسع سيأخذ في الاعتبار تقارير الإبلاغ عن الخدع.
وشرحت "فيسبوك" قائلة: "المنشور الذي يحتوي على رابط لمقالة أبلغ العديد من الأشخاص عن أنها خدعة أو اختاروا حذفها سيتم تقليل نشره في التغذية الإخبارية".
وتتزايد أهمية موقع "فيسبوك" كمصدر للأخبار، حيث يطلع 30 بالمائة من البالغين على الأخبار في الولايات المتحدة عبر أكبر شبكة للتواصل الاجتماعي في العالم، وفقاً لدراسة أجراها مركز "بيو" للأبحاث في 2013 بالتعاون مع مؤسسة جون إس. وجيمس إل. نايت.
وقالت "فيسبوك" إن المحتوى "التهكمي" مثل القصص الإخبارية "التي تهدف إلى إثارة روح الدعابة أو ذات محتوى يمكن وصفه بأنه تكهم" لن يتأثر نشرها.
وقالت الشركة إنها أدخلت خياراً يسمح لمستخدمي موقع "فيسبوك" بوضع علامة على القصة لتصفها بأنها "أنباء كاذبة أو خادعة"؛ للتقليل من توزيع القصص الإخبارية التي تشير التقارير إلى أنها خدع.
وقالت "فيسبوك" إنها لن تحذف الأخبار الزائفة من موقعها. وبدلاً من ذلك فإن نظام الحلول الحسابية في الشركة الذي يحدد كيفية توزيع المستخدمين على نطاق واسع سيأخذ في الاعتبار تقارير الإبلاغ عن الخدع.
وشرحت "فيسبوك" قائلة: "المنشور الذي يحتوي على رابط لمقالة أبلغ العديد من الأشخاص عن أنها خدعة أو اختاروا حذفها سيتم تقليل نشره في التغذية الإخبارية".
وتتزايد أهمية موقع "فيسبوك" كمصدر للأخبار، حيث يطلع 30 بالمائة من البالغين على الأخبار في الولايات المتحدة عبر أكبر شبكة للتواصل الاجتماعي في العالم، وفقاً لدراسة أجراها مركز "بيو" للأبحاث في 2013 بالتعاون مع مؤسسة جون إس. وجيمس إل. نايت.
وقالت "فيسبوك" إن المحتوى "التهكمي" مثل القصص الإخبارية "التي تهدف إلى إثارة روح الدعابة أو ذات محتوى يمكن وصفه بأنه تكهم" لن يتأثر نشرها.